إعجاز القرآن الكريم و العلوم

هذه المقالة تبحث عن إعجاز القرآن والعلوم، الطرق المستخدمة يعني الطريقة الاستقرائية لأخذ المواد من الكتب المقروءة التي اشتملتها مناسبة والطريقة الاستنباطية لأخذ النتائج و الطريقة المقارنة لمقرانةالنتائج ونقابل بينها والعلـوم وقد تقارن بين مذهب المفسرين المتقدمين مع رجال العـلم العصرى و اعتبار التطور في اللغـة. أظهرت نتائج التحليل على أربعة أشياء. الأول، أن القرآن هو كلام الله الذي نزل به الروح الأمين على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم. الثاني، القـرآن الكريم هو المعجزة الخالدة على مـر الأزمـان لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم. الثالث، قد أعجـز القرآن الناس اثبت عجـزهم عن أن ياتى بمثله من جميع نواحي أو نواح متعددة لفظية ومعنوية وروحية، اتفقت كلمة العلماء على أن العقول لم تصل حتى الآن. الرابع، جاءت بعض آيات القرآن الكريم فيها لمحات من إعجاز الخلق وكلام الله تعالى موجه إلى البشر جميعا على اختلاف طراء فهم وتفاهم المستمرة في العقول و الصفات